بسم الله و الصلات و السلام على رسول الله
أحبتي في الله
قرأت كثيرا على صلات الإستخارة لكنني لم أهتدي لأدائها على أكمل وجه
فتوسمت فيكم خيرا علكم تهدونني للطريق الصواب و ما أحوجني لأستخير ربي على واحد من أعظم أعمالي و أصبح من أكبر هموهي
إخواني في حب الله أرجو أن تعينوني و أجركم على الله
.....................................................
......................
..........
تصلي ركعتين تنوي بهما الاستخارة ثم تدعوا بها الدعاء عقب الصلاة أي بعد السلام: ( طبعا بعد الثناء على الله تعالى والصلاة والسلام على النبي الأكرم صلى الله عليه وسلّم ) تقول:
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ , وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ , وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ , وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ , وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ , اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ ( تسمي حاجتك ) خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ : عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ , فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ , اللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ ( تسمي حاجتك ) شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ : عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ , فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ ارْضِنِي بِهِ . وَتُسَمِّي حَاجَتَكَ. وَفِي رواية ثُمَّ رَضِّنِي بِهِ